Prev. day -- Viewing Now :: Thu, 18th April 2024 -- Next day
Readings for Thursday of the sixth week of Great Lent
باكر
النبوءة
2 ملوك 4 : 8 - 37 اشعياء 45 : 1 - 10 امثال 9 : 1 - 11 ايوب 35 : 1 - 10
2 ملوك 4 : 8 - 37
اشعياء 45 : 1 - 10
الفصل 45
1 هكذا يقول الرب لمسيحه ، لكورش الذي أمسكت بيمينه لأدوس أمامه أمما ، وأحقاء ملوك أحل ، لأفتح أمامه المصراعين ، والأبواب لا تغلق
2 أنا أسير قدامك والهضاب أمهد . أكسر مصراعي النحاس ، ومغاليق الحديد أقصف
3 وأعطيك ذخائر الظلمة وكنوز المخابئ ، لكي تعرف أني أنا الرب الذي يدعوك باسمك ، إله إسرائيل
4 لأجل عبدي يعقوب ، وإسرائيل مختاري ، دعوتك باسمك . لقبتك وأنت لست تعرفني
5 أنا الرب وليس آخر . لا إله سواي . نطقتك وأنت لم تعرفني
6 لكي يعلموا من مشرق الشمس ومن مغربها أن ليس غيري . أنا الرب وليس آخر
7 مصور النور وخالق الظلمة ، صانع السلام وخالق الشر . أنا الرب صانع كل هذه
8 اقطري أيتها السماوات من فوق ، ولينزل الجو برا . لتنفتح الأرض فيثمر الخلاص ، ولتنبت برا معا . أنا الرب قد خلقته
9 ويل لمن يخاصم جابله . خزف بين أخزاف الأرض . هل يقول الطين لجابله :
ماذا تصنع ؟ أو يقول :
عملك ليس له يدان
10 ويل للذي يقول لأبيه :
ماذا تلد ؟ وللمرأة :
ماذا تلدين
امثال 9 : 1 - 11
الفصل 9
1 الحكمة بنت بيتها . نحتت أعمدتها السبعة
2 ذبحت ذبحها . مزجت خمرها . أيضا رتبت مائدتها
3 أرسلت جواريها تنادي على ظهور أعالي المدينة
4 من هو جاهل فليمل إلى هنا . والناقص الفهم قالت له
5 هلموا كلوا من طعامي ، واشربوا من الخمر التي مزجتها
6 اتركوا الجهالات فتحيوا ، وسيروا في طريق الفهم
7 من يوبخ مستهزئا يكسب لنفسه هوانا ، ومن ينذر شريرا يكسب عيبا
8 لا توبخ مستهزئا لئلا يبغضك . وبخ حكيما فيحبك
9 أعط حكيما فيكون أوفر حكمة . علم صديقا فيزداد علما
10 بدء الحكمة مخافة الرب ، ومعرفة القدوس فهم
11 لأنه بي تكثر أيامك وتزداد لك سنو حياة
ايوب 35 : 1 - 10
الفصل 35
1 فأجاب أليهو وقال
2 أتحسب هذا حقا ؟ قلت :
أنا أبر من الله
3 لأنك قلت :
ماذا يفيدك ؟ بماذا أنتفع أكثر من خطيتي
4 أنا أرد عليك كلاما ، وعلى أصحابك معك
5 انظر إلى السماوات وأبصر ، ولاحظ الغمام . إنها أعلى منك
6 إن أخطأت فماذا فعلت به ؟ وإن كثرت معاصيك فماذا عملت له
7 إن كنت بارا فماذا أعطيته ؟ أو ماذا يأخذه من يدك
8 لرجل مثلك شرك ، ولابن آدم برك
9 من كثرة المظالم يصرخون . يستغيثون من ذراع الأعزاء
10 ولم يقولوا :
أين الله صانعي ، مؤتي الأغاني في الليل
باكر
مزمو باكر
من مزامير
وتراتيل أبينا داود النبي
بركاته علينا،
آمين
مزامير 10 : 13 - 13
الفصل 10
13 لماذا أهان الشرير الله ؟ لماذا قال في قلبه :
لا تطالب
مبارك الآتي باسم
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من
الآن وإلى الأبد آمين
آمين
إنجيل باكر
قفوا بخوف أمام
الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من
بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
لوقا 20 : 9 - 19
الفصل 20
9 وابتدأ يقول للشعب هذا المثل :
إنسان غرس كرما وسلمه إلى كرامين وسافر زمانا طويلا
10 وفي الوقت أرسل إلى الكرامين عبدا لكي يعطوه من ثمر الكرم ، فجلده الكرامون ، وأرسلوه فارغا
11 فعاد وأرسل عبدا آخر ، فجلدوا ذلك أيضا وأهانوه ، وأرسلوه فارغا
12 ثم عاد فأرسل ثالثا ، فجرحوا هذا أيضا وأخرجوه
13 فقال صاحب الكرم :
ماذا أفعل ؟ أرسل ابني الحبيب ، لعلهم إذا رأوه يهابون
14 فلما رآه الكرامون تآمروا فيما بينهم قائلين :
هذا هو الوارث هلموا نقتله لكي يصير لنا الميراث
15 فأخرجوه خارج الكرم وقتلوه . فماذا يفعل بهم صاحب الكرم
16 يأتي ويهلك هؤلاء الكرامين ويعطي الكرم لآخرين . فلما سمعوا قالوا :
حاشا
17 فنظر إليهم وقال :
إذا ما هو هذا المكتوب :
الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار رأس الزاوية
18 كل من يسقط على ذلك الحجر يترضض ، ومن سقط هو عليه يسحقه
19 فطلب رؤساء الكهنة والكتبة أن يلقوا الأيادي عليه في تلك الساعة ، ولكنهم خافوا الشعب ، لأنهم عرفوا أنه قال هذا المثل عليهم
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
قراءات القداس
البولس
بولس، عبد يسوع المسيح، المدعوّ
رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله
البولس، فصل من رسالة القديس
بولس الرسول إلى تيموثاوس
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
آمين
تيموثاوس 2 : 1 - 3 : 4
نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن
معنا آمين
آمين
الكاثوليكون
فصل من رسالة لمعلمنا يهوذا
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
آمين
يهوذا 1 : 19 - 25
الفصل 1
19 هؤلاء هم المعتزلون بأنفسهم ، نفسانيون لا روح لهم
20 وأما أنتم أيها الأحباء فابنوا أنفسكم على إيمانكم الأقدس ، مصلين في الروح القدس
21 واحفظوا أنفسكم في محبة الله ، منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح للحياة الأبدية
22 وارحموا البعض مميزين
23 وخلصوا البعض بالخوف ، مختطفين من النار ، مبغضين حتى الثوب المدنس من الجسد
24 والقادر أن يحفظكم غير عاثرين ، ويوقفكم أمام مجده بلا عيب في الابتهاج
25 الإله الحكيم الوحيد مخلصنا ، له المجد والعظمة والقدرة والسلطان ، الآن وإلى كل الدهور . آمين
Dلا تحبوا العالم ولا الأشياء
التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد
آمين
أعمال الرسل
فصل من اعمال آبائنا الرسل الأطهار المشمولين بنعمة الروح القدس، بركتهم تكون معنا. آمين
اعمال 27 : 16 - 20
الفصل 27
16 فجرينا تحت جزيرة يقال لها كلودي وبالجهد قدرنا أن نملك القارب
17 ولما رفعوه طفقوا يستعملون معونات ، حازمين السفينة ، وإذ كانوا خائفين أن يقعوا في السيرتس ، أنزلوا القلوع ، وهكذا كانوا يحملون
18 وإذ كنا في نوء عنيف ، جعلوا يفرغون في الغد
19 وفي اليوم الثالث رمينا بأيدينا أثاث السفينة
20 وإذ لم تكن الشمس ولا النجوم تظهر أياما كثيرة ، واشتد علينا نوء ليس بقليل ، انتزع أخيرا كل رجاء في نجاتنا
لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز
وتثبت في كنيسة الله المقدسة
آمين
السنكسار
1740 , برمودة , 10
اليوم 10 من الشهر المبارك برمودة , أحسن الله استقباله، وأعاده
علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم
الرب، يا آبائي وأخوتي
آمين
10- اليوم العاشر - شهر برمودة
نياحة الانبا إيساك تلميذ أبللو
في مثل هذا اليوم تنيح الأب القديس المجاهد الأنبا ايساك تلميذ الأب الكبير الأنبا أبلوس . زهد هذا القديس العالم منذ صغره . وترهب في برية شيهيت ، وتتلمذ للأنبا أبلوس مدة خمس وعشرين سنة ، أجهد نفسه فيها جهادا أذاب جسمه بقتل الأهواء النفسية ، حتى ملك استقامة العزم ، وأتقن فضيلة الصمت والهدوء أثناء الصلوات والقداسات . وكان من عادته في وقت القداس أنه يظل واقفا مكتوف اليدين حاني الرأس حتى نهاية الصلاة ، ثم يعود إلى قلايته ويغلق بابها عليه ولا يقابل أحدا في ذلك اليوم . ولما سألوه : " لم لا تكلم من يريد كلامك وقت الصلاة أو القداس ؟ " أجابهم قائلا : " للكلام وقت ، وللصلاة وقت " ولما دنا وقت وفاته اجتمع عنده الآباء الرهبان لينالوا بركته وسألوه : " لماذا كنت تهرب من الناس " ؟ فأجابهم " ما كنت أهرب من الناس بل من الشيطان . لأن الإنسان إذا مسك مصباحا متقدا في الهواء ينطفئ . وهكذا نحن إذا ضاء عقلنا من الصلاة والقداس ثم تشاغلنا بالأحاديث فان عقلنا يظلم " . ولما أكمل هذا الأب جهاده الصالح تنيح بسلام . صلاته تكون معنا . آمين
نياحة البابا غبريال بن بطريك الثانى
في مثل هذا اليوم من سنة 861 ش ( 5 أبريل سنة 1145 م ) تنيح الأب القديس العظيم البابا غبريال الثاني البطريرك السبعون من باباوات الكرازة المرقسية الشهير بابن تريك . هذا البابا كان من كبار مدينة مصر وأراخنتها ، وكان كاتبا ناسخا عالما فاضلا ذا سيرة حميدة . وقد نسخ بيده كتبا كثيرة قبطية وعربية فوعي محتوياتها وفهم معانيها فاختاره مقدمو الشعب ورؤساؤهم لكرسي البطريركية ، وتمت رسامته يوم 9 أمشير سنة 847 ش ( 3 فبراير سنة 1131 م )
وحدث أنه عندما صلي أول قداس في دير القديس مقاريوس كعادة البطاركة قديما أن أضاف علي الاعتراف الذي يتلى في آخر القداس بعد قوله " أؤمن وأعترف إلى النفس الأخير أن هذا جسد ابنك الوحيد الجنس ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح الذي أخذه من سيدتنا كلنا والدة الإله القديسة مريم " هذه العبارة " وصيره واحدا مع لاهوته " فأنكرها عليه الرهبان خشية أن يفهم من ذلك أنه حصل امتزاج . وطلبوا منه تركها فامتنع قائلا : " أنها أضيفت بقرار من مجمع الاساقفه " وبعد مباحثات طويلة تقرر إضافة هذه الجملة " بدون امتزاج ولا اختلاط ولا تغيير وذلك خوفا من الوقع في هرطقة أوطيخي فوافقهم علي ذلك .
ورسم في أيامه 53 أسقفا وكهنة كثيرين ووضع قوانين وأحكاما في المواريث وغيرها وتفاسير كثيرة ولم يعرف عنه أنه أخذ درهما واحدا من أحد . ولا وضع يده علي شيء من أموال الكنائس ولا أوقاف الفقراء . ولما طالبه حاكم ذاك الوقت بمال جمع له الأراخنة ألف مثقال ذهب ودفعوها عنه . وقضي علي الكرسي المرقسى أربعة عشر عاما وشهرين ويومين ثم تنيح بسلام صلاته تكون معنا ، ولربنا المجد دائما . آمين
القداس الإلهي
مزمور القداس
من مزامير
وتراتيل أبينا داود النبي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
مزامير 10 : 13 - 14
الفصل 10
13 لماذا أهان الشرير الله ؟ لماذا قال في قلبه :
لا تطالب
14 قد رأيت . لأنك تبصر المشقة والغم لتجازي بيدك . إليك يسلم المسكين أمره . أنت صرت معين اليتيم
مبارك الآتي باسم
الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من
الآن وإلى الأبد آمين
آمين
إنجيل القداس
قفوا بخوف أمام
الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس
فصل شريف من
بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي
بركته تكون مع
جميعنا، آمين
يوحنا 6 : 47 - 71
الفصل 6
47 الحق الحق أقول لكم :
من يؤمن بي فله حياة أبدية
48 أنا هو خبز الحياة
49 آباؤكم أكلوا المن في البرية وماتوا
50 هذا هو الخبز النازل من السماء ، لكي يأكل منه الإنسان ولا يموت
51 أنا هو الخبز الحي الذي نزل من السماء . إن أكل أحد من هذا الخبز يحيا إلى الأبد . والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي الذي أبذله من أجل حياة العالم
52 فخاصم اليهود بعضهم بعضا قائلين :
كيف يقدر هذا أن يعطينا جسده لنأكل
53 فقال لهم يسوع :
الحق الحق أقول لكم :
إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه ، فليس لكم حياة فيكم
54 من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية ، وأنا أقيمه في اليوم الأخير
55 لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق
56 من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وأنا فيه
57 كما أرسلني الآب الحي ، وأنا حي بالآب ، فمن يأكلني فهو يحيا بي
58 هذا هو الخبز الذي نزل من السماء . ليس كما أكل آباؤكم المن وماتوا . من يأكل هذا الخبز فإنه يحيا إلى الأبد
59 قال هذا في المجمع وهو يعلم في كفرناحوم
60 فقال كثيرون من تلاميذه ، إذ سمعوا :
إن هذا الكلام صعب من يقدر أن يسمعه
61 فعلم يسوع في نفسه أن تلاميذه يتذمرون على هذا ، فقال لهم :
أهذا يعثركم
62 فإن رأيتم ابن الإنسان صاعدا إلى حيث كان أولا
63 الروح هو الذي يحيي . أما الجسد فلا يفيد شيئا . الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة
64 ولكن منكم قوم لا يؤمنون . لأن يسوع من البدء علم من هم الذين لا يؤمنون ، ومن هو الذي يسلمه
65 فقال :
لهذا قلت لكم :
إنه لا يقدر أحد أن يأتي إلي إن لم يعط من أبي
66 من هذا الوقت رجع كثيرون من تلاميذه إلى الوراء ، ولم يعودوا يمشون معه
67 فقال يسوع للاثني عشر :
ألعلكم أنتم أيضا تريدون أن تمضوا
68 فأجابه سمعان بطرس :
يا رب ، إلى من نذهب ؟ كلام الحياة الأبدية عندك
69 ونحن قد آمنا وعرفنا أنك أنت المسيح ابن الله الحي
70 أجابهم يسوع :
أليس أني أنا اخترتكم ، الاثني عشر ؟ وواحد منكم شيطان
71 قال عن يهوذا سمعان الإسخريوطي ، لأن هذا كان مزمعا أن يسلمه ، وهو واحد من الاثني عشر
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
اشعياء 45 : 1 - 10
امثال 9 : 1 - 11
ايوب 35 : 1 - 10
إيساك تلميذ أبللو نياحة البابا غبريال بن
بطريك الثانى