من يقبل إلي فلا يجوع، ومن يؤمن بي فلا يعطش أبدا, ومن يقبل إليَّ لا أخرجه خارجا
آيها الآب السماوى أنا لا أقدر أن أقبل الى ابنك الحبيب إن لم تجتذبنى أنت . محتاج يا رب لعمل روحك القدوس ... محتاج أن أقبل الى ابنك الحبيب لأشبع وأرتوى , ربى يسوع من يقبل اليك لا يجوع ... وأنا أشعر أحيانا كثيرة بالجوع ... وليس شبع إلا عندك ... أشبع منك أنت لا من خيراتك ... الخيرات يمكن أن تزول لكن أنت وحدك لا تزول ... اشبعنى يا ربى يسوع منك
اعطنى أيضاً أن أؤمن بك فلا أعطش أبداً ... كشوق الغزال الى مجارى المياه هكذا تشتاق لك نفسى يا الله ... ارونى يا مخلصى حتى لا أذهب الى العالم لأرتوى و أعود أكثر عطشاً. ها انا قد أقبلت اليك ياربى يسوع وأنت وعدت أن من يقبل اليك لا تخرجه خارجاً ... لا تخرجنى خارجاً يا سيدى بل اسمع لأنات قلبى.